إنها المحاولة الأخيرة


 ذلك السكين الذي سرى في أعماق قلبي مرة لم أكن أتوقع أن قلبي سيشتد ألمًا إن لامسني مرة أخرى، تلك الندبة نزفت مرة أخرى من مشاعري ومزقتني بلا توقف أو رحمة، لا أدري لِمَ يُعدُّ قلبي مكانًا لخيبات الأمل والكسور! يحيطني الأذى مصاحبًا لأصوات دماغي بقوة ويجبرني على دفع جسدي من أعلى نقطة بالبناية حتى أسقط وينكسر ويتمزق جسدي كما تمزقت روحي وكُسرَ قلبي ولكن.. سأمضي إلى جحيم الآخرة بإرادتي فليس عدلًا أن يشعروني به في الدنيا بإرادتهم.


أعتقد أنها المرة الأخيرة التي أحاول فيها وصف ما بداخلي، أعتقد أنها الأخيرة لكل شيء، أحيانًا نفعل أشياء للمرة الأولى ونحن لا نعلم أنها ستكون الأخيرة، مثل احتضانك عزيزي الراحل! ومعك روحي..

انسحابك من حياتي دفعني لتحقيق رغبات أصواتي في الانتحار ويؤسفني أنني استسلمت لها تلك المرة..


سئمت العيش وأكره أن أجازف في الحياة وأنت بعيد، أكره بحثي عن عينيك في أعين البشر، وإغلاقي باب غرفتي للبكاء على أحلامي معك؛ أحلامي التي أعرف منذ البداية أنها لن تحدث، أتمنى لك السلام مع غيري فأنا ومن أول نظرة لعينيك علمت أننا لن نكون سويًا..

_للڪاتبة: روان زين. 

_كيان هَوَسّ بقيادة: شيماء مدبولي

رئيس مجلس الإدارة: إيمان حمدان "عاشقة الليل" 

رئيس قسم الخواطر والنصوص: إسلام إيهاب"أريَـام"

4 تعليقات

  1. روان زين بصراحة الكلام غير متناسق ومش متوازن نهائى على نص ياريت تدربي شوية

    ردحذف
  2. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سؤال كيف تطلق عليها كاتبة وهي ليس مؤهله للكتابة موضوع مفهوم

    ردحذف
  3. يا ريت منقللشي من غيرنا المفروض ندعمها وهي كتابتها حلوه بلاش نجرح غيرنا

    ردحذف
  4. حضرتك مش تقليل بس الاستاذه الي كاتبه معاها حق علشان هي مش هتجامل وخلاص كلام صريح وميزعلش حد حقيقى غير مؤهله للكتابة

    ردحذف

إرسال تعليق

أحدث أقدم