حوار صحفي مع الكاتبة:أماني فرج، بقلم الصحفية: ياسمين محمد عبد الحي.

 • مع إشراقة يوم جديد نبدأ بداية جديدة مع الشاعرة والكاتبة التي تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا، والتي تقيم بمحافظة الجيزة، الكاتبة التي تدعمها الإرادة القوية وعزيمة الأصرار، وهي الشاعرة الكاتبة: أماني فرج، فلنتعرف عليها.. 



-عرفينا اكتر عن هوايتك المفضلة ؟

=انا هوايتي الكتابة، بدأت فيها من شهر 8 اللي فات ولسه مستمرة، اعتزلت من شهر 2 لشهر خمسة؛ لأسباب ودخلت اكثر من 10 كيانات وحققت نجاحات فيهم كثيرة الحمد لله ، وحصلت على اكثر من 20 شهاده تقدير من اكثر من كيان مختلف الحمد لله بمراكز، واخذت اكثر من مره مركز أول. وعندي هوايه ثانية وهي الشعر والإلقاء والحمد لله بنمي في مواهبي جميعًا، ولم أقف عند هذا الحد بل حبيت أن أقوم بتعليم ناس تانيه الكتابة، وبالفعل قمت بإدارة كورسات في مبادرتين، مبادرة الماسة ومبادرة تغريد نسر، والحمد لله متمكنة في الكتابة، واشتغلت ثلاث اربع مرات كورسات، اشتغلتهم حره يعني من غير مبادرات ولما جات لي الفرصة اني اشتغل في المبادرة مدربة الحمد لله ما فوتش فرصه من ايدي وكملت وما زلت الحمد لله، ولسه مستمرة في طريق الكتابه، وباذن الله لسه اللي جاي أجمل، ولأني بحب الكتب عملت مكتبة؛ لبيع الكتب وان شاء الله باذن الله هكبرها وهخليها على ارض الواقع، يومًا ما هيكون ليه دار نشر خاصه بيا وجريدة ومش بس كده انا محررة صحفية كمان في جريدة مشاهير الوسط وجريدة حور والحمد لله، وعملت اكتر من حوار صحفي مع اكثر من شخص مشهورة واتعاملت مع ناس كثير جدا، والحمد لله أنا فخورة باللي انا وصلت له دلوقت وما نزلتش حفلات ولا شاركت في كتب مجمعة ولا حتى كتاب فردي ليا ولا الكتروني لاسباب شخصية احتفظ بها لنفسي ولكن ليا جروبي الخاص بيا والحمد لله الناس بتحب كتاباتي، وفي يوم الكتابه العالمي كنت انا كاتبة مفضلة عند واحده صديقتي والحمد لله على كل حاجه.

-ايه الصعوبات اللي واجهتك في مسيرة الكتابة؟ ولما قمتِ باعتزال الكتابة لمده ثلاثة أشهر؟

= هو من ناحيه الصعوبات فانا واجهت صعوبات كتير جدا اهمها ان انا فقدت الشغف مش مره واحده بالعكس فقدت الشغف مره واثنين وثلاثه واربعه وعشره كثير جدا وما استسلمتش لان معلش لو انا استسلمت مش هعرف انجح الفشل بدايه النجاح في ناس شجعتني وفي ناس ما شجعتنيش ولكني لم انتظر شئ من أحد. أما من ناحية اعتزالي الكتابة في هذة الفترة فهذا كان بسبب دراستي .


-هل الكتابة كانت موهبة ام هواية؟

=انا اول ما بدات كانت موهبه، نعم فهي موهبه من عند الله بحمد ربنا عليها فعندما بدات بدات كتابه روايات ما كنتش اعرف يعني ايه خاطره والحاجات دي لكن بعد كده بدات خاطره واخذت ورشه معاهم ودي ساعدتني كثير جدا وبدات اكتب وبدات ادخل في كذا كيان وحصلت الحمد لله على اكثر من 10 شهادات.

-مين كان أكثر شخص داعم ليكي في مسيرتك المهنية؟


=انا لآني وقت ما بقع في مشاكل مش بعرف حد اماني انت قدها اماني انت تقدري اماني انت قويه مش هتستسلمي ولا

 هتضعفي ابدا قصاد حد انت تقدري تعمليها وهتوصلي لجميع احلامك فما فيش حد معين يعني في ناس كانت بتدعمني مثلا كتاباتك حلوه ربنا يوفقك كده انما انا الحمد لله كنت بدعم نفسي بنفسي. 

-ايه رأي والدتك كان علي الكتابة هل كانت شايفاها ابداع في حد ذاته أم إهدار للوقت ؟

=لا خالص أنا لما بدأت كتابة لم أقم بالإعلان ألا بعد حصولي على كذا شهاده والحمد لله شفت نظره الفخر في عيونهم كلهم سواء والدي او والدتي الفكره كانت جميلة جدا وأنهم هيسمعوا حاجه ليا سواء في الشعر او في الخواطر ويعرفوا ايه اللي انا بكتبه وايه اللي بيعجب الناس وايه اراء الناس فيا وشجعوني على اني اكمل وعلى انني اعمل كتاب لنفسي وانزل حفلات هم بصراحه اتخانقوا معي عشان انزل حفلات .


-لقد اضفتي أنه لكي هواية ثانيه وهي الشعر فمتي بدأتي بها؟

=الشعر بدات فيه من قريب جدا انما الكتابه بدات فيها شهر 8 اللي فات فبدايه الشعر بدات فيها من شهرين ثلاثه تقريباً كما أن الفتره التي اعتزلت فيها كتبت قصيده جميله جدا وعجبت الكل وابدعت فيها والحمد لله يعني ولسه بنمي نفسي اكثر واكثر في الشعر والالقاء وانا الحمد لله متمكنه جدا.


-احكيلنا عن إنجازاتك؟

=شاركت في مسابقات و حصلت على مراكز، وكنت مدربه في مبادرة الماسه، و مبادرة تغاريد نسر

والآن محرره صحفية في جريدة حور، وجريدة مشاهير الوسط.


-أعطنا نبذة عن كتاباتك؟


="عودة من الاحلام"


 عندما رأيت ملامح تلك البريئه تصارعت نبضات قلبي، فَـ حينما رأيتك لا أستطيع وصف ما هو إحساسي لكِ، فَـ قتلتني تلك اللهفه، والشوق، كُنت گ الصائم الذي رأي دورق بهِ مياه، وقد حان موعد الإفطار لهُ، ويريد أن يرتوي بقدر إمكانه، فأنا الآن أريد أن آخذ كفاية شوقي منكِ، فأنتِ بطلة أحلامي، أراكِ أحلامي كل يوم حينما أذهب للنوم، فتمنيتُ أن أظل باقية حياتي نائم، لأتمتع بهذا الملاك الصامت، و عندما رأيتُك على أرض الواقع كُنتُ، أُود أن أُخبِئك داخل قلبي؛ لكي نكون جسد واحد


بقلمي الكاتبة أماني فرج"رومانتيكا".


-من وجهة نظرك ايه المميز في رواياتك اللي بيشد الجمهور ليها؟

=إني أصنع أحداث جديده في نص الرواية، واصنع شخصيات جديده لها دور جديد و اشوقهم أكتر و أكتر.

-وفي نهاية الحوار تحبي اتقولي إيه عن نفسك؟

=أحب أول حاجة اشكرك على الحوار الجميل ده و بالتوفيق ليكِ

و ثاني حاجه مش هشكر في نفسي، والجو دا بس هقول إن ربنا يقويني على إللي جاي، وبحمد ربنا إني قدرت اعدي صعوبات كتير لوحدي، وبشكر نفسي، وبقولها معلش إني ظلمتها كتييييير معايا.

-بشكرك جدًا وبتمني لكي دوام التفوق والرقي.


الكاتبة الصحفية: ياسمين محمد عبد الحي.

من جريدة/ سوفانا.

comments

أحدث أقدم