وكانت دعوتي في كل ليلةٍ يُستجاب فيها الدعاء، ألّا يعتريني خذلان، ألَّا يمس قلبي أذى، فما يهلك قلبي ويطفئ روحي سواه، كان مقتضى ما ألحُّ به هو أن يقرَّ الله عيني بما أتمناه، أن أنعم بحياة هادئة، أن تلازمني ابتسامة تنتشل أعباء الحياة من داخلي، فقط أن اطمئن.
_إسلام إيهاب
حبيبي جميل
ردحذفموفقة❤️
حبيبتي تسلميلي♥
حذفتحفه
ردحذفإرسال تعليق