نفسي أولًا ثم نفسي دائمًا، لا أحد يستحق التضحية وبذل الكثير غيري، أنا صديقة نفسي، وأنا من غيرتها للأفضل، وأنا من تحملت الكثير حتىٰ أصبحت ما أنا عليه الآن، في شدة احتياجي لمن يكن لي معين كنت وما زلت معين لنفسي لا أنتظر أحدًا، إن الإحتياج إلىٰ الناس وطلب المعونه منهم أسوء ما قد يمر علي الإنسان، وأسوء ما يحبطه ويقلل من ذاته بل أكثر من ذلك،
إن الإنسان خير معين لنفسه، فكلٌ منا إن لم يكن مقدراً لذاته، فلا جدوي من تقدير الناس له.
لـ *إسـلام إيهـاب*| أريَام
قمر♥♥
ردحذفإرسال تعليق