يراودني سؤال دائمًا وهو ما الذي تفعله عيناك بي؟ في كل مرة أنظر لعينيك أطيل النظر بها، وكأنها تسحرني، أغرمت بالنظر لها حتي ظلت دائمًا في مخيلتي، وكأنها كل ما أري، فلا شيء يضاهي جمالها، فعيناك أخذت من النجوم لمعتها وبريقها، ومن القمر تلألأه وسط خيوط الظلام، فَـ أي جمال بعد عيناك يذكر! 

فما عاد قلمي قادرًا علي وصف تلك العيون التي تأسرني كلما نظرت لها، فسلامًا علي لون القهوة في عيناك. 


لـ *إسـلام إيهـاب* | أريَام

2 تعليقات

إرسال تعليق

أحدث أقدم