لجروحي كان طبيبًا


 جاء لِيُنير عَتمتي، كان دائمًا مواسيًا لي، ولجُروحي كان طبيبًا، كان وسيلة للحياة، بل كان كل الحياة. 


لـ سارة إيهاب.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

_مؤسسة الجريدة: إيمان حمدان "عاشقة الليل" 

_رئيس قسم الخواطر والنصوص: إسلام إيهاب"أريام"

1 تعليقات

إرسال تعليق

أحدث أقدم