إنما الصديق روحًا لروح صديقه



 تظل الصداقة اللبنة الأولى؛ لبناء الثقة داخل الإنسان وتخطي الكثير من الصعاب، وترسخ المحبة في القلوب، فَوجود صديق لكَ بجانبك يعينك على كل شيءٍ بات ثقيلًا، لاسيما صديق صادق إذا وعد وفى، يظل بجانبك وقت الضيق، يعينك على فعل الخير ولا يعرف الخداع والحقد، محب لنجاحك وكأنه نجاحه، يقول نحن وليس أنا، يتحملك إن أخطأت ويقوم بنصحك ولا يجعلك تتمادى بأخطائك، فالصديق داعم لصديقه، يستر عيوبه، يكون روحًا لروحه، يترك أثر من المحبة والمودة لا يزول. 


للڪاتبة: إسلام إيهاب "أريَـام"


2 تعليقات

  1. أبدعتِ يا جميلتي 🌹 وقلمك جميل

    ردحذف
  2. كل حاجه بتكتبيها قمر كالعادة 🥰❤️

    ردحذف

إرسال تعليق

أحدث أقدم