لماذا أتذكرك في كل أوقات يومي؟
كنت عاهدتُ نفسي ألا أذكرك حتى بداخلي، والآن ماذا حدث وما الذي تغيَر؟ مُستقر في قلبي وعقلي وكأن ليس للعهدِ وجود! أشتاق إليك وكأنك لم تؤذِني من قبل، بالرغم من أنك فعلت ذلك العديد من المرات، أتعجب من نفسي كثيرًا ومن تفكيري، ولكن ينتابني فضول أن أسألك، كيف حالك يا كُل حالي؟
لـ /هبة خالد
إرسال تعليق