مِلتُ لكَ وأنا الصلبة التي لا تميل


 رأيت بِك كل شيء يُسعدني، فَأنت لي وطني الدافيء، وملاذي الآمن، وأمني ومأمني. 

أتساءل.. كيف لشخص أن يسكُن وجداني وتفكيري دائمًا مثلما فعلت أنت؟ 

كَأنك لحن يُعزف علىٰ وتر الشوق، كأن صوتك أغنية أُغرمت بِسماعها، مِلتُ لكَ وأنا الصلبة التي لا تمِيل. 

عيناكَ بحر وكنت أنا من غرقت به، فَليس الغرق مشروطًا بالماء فقط! 

جِئتَ لي وأنرتَ قناديل قلبي مجددًا، فَـ مرحبًا بِك يا نور الفؤاد ونَبضهُ. 

للڪاتبة: إسـلام إيهـاب| أريَام

_رئيس مجلس الإدارة: إيمان حمدان "عاشقة الليل"

_مساعد أول رئيس مجلس الإدارة: إسلام إيهاب "أريَام"

8 تعليقات

إرسال تعليق

أحدث أقدم